ينتهي النهار على حبّ مستشعّ
يشقّ العتمة الى ذراعيك
أتقبّل الوقت
في انتظار أنفاسك تبسط الدفء
فوق عنقي
حيث تفترش كلماتك جسدي
لا يصل يباس
نتدفّق فجراً شلالاً لجيناً رقراقاً
يركض في الحقول
يصنع ذكريات ممتعة هنا وهناك
وعندما أتعب من الأرض
ترفعني الى فوق وتطلقني في الهواء، فأطير
خاتمك في يدي، لا تصهره نار
ألف قصّة أتونية لا تكفي كي ننتهي
كيف ننتهي؟